إلهام الكردوسي تكشف عن أول قصه حب للدكتور مجدي يعقوب
صرحت الصحفية إلهام الكردوسي، إن الدكتور مجدي يعقوب، كُرّم من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر؛ لأنه كان من أوائل الطلبة بكلية الطب جامعة القاهرة عام 1957.
وأوضحت أنه كان سعيداً ويعتبر أكبر تكريم له في ذلك الوقت.
وخرج لرحلة إلى أحد الدول بأوروبا برفقة شقيقه لاستكمال مسيرته الدراسية للطب عام 1959.
وأوضحت الكردوسي ثم عاد مرة أخرى عندما توفي والده في ذلك الوقت، ثم سافر إلى بريطانيا لخوض رحلة جديدة.
وتابعت لأنه كان مصرًا على هدفه وطموحاته، مشيرة إلى أنه عمل في لندن في إحدى المراكز الطبية الصغيرة تسمى "هيرفلت".
لافتة إلى أن الدكتور يعقوب أثناء تواجده في عمله حول هذا المستشفى إلى مركز عالمي.
وعمل على أنها تستطيع أن تجري 8 عمليات قلب في الأسبوع بعد أن كانت تجري عمليتين فقط.
وقالت أن أول قصة حب في حياة الدكتور مجدي يعقوب لمريان طبيبة ألمانية كانت زميلته في العمل.
وبدأت بينهم علاقة عاطفية، ثم انتقل إلى أمريكا في شيكاغوا عام 1969.
وبدأ على مراسلة «مريان» وسافرت له وقررا أن يتزوجا وأنجبا 3 أولاد «سوفى وإليزا وأندروا».
ثم عادا إلى بريطانيا، واستقرا لتطوير المستشفى وكانت بالنسبة له مسيرة جديدة في طموحاته الطبية وأحدث ثورة في علاج أمراض القلب.
وتابعت أن طفولة مجدي يعقوب في طفولته كانت غريبة موضحة أنه كان يجلس داخل الفصل رفقة زملائه ولم يكن يتحدث مع أي حد.