أبرز محطات ماجدة الصباحي في حياتها الفنية

يحل اليوم 6 مايو ذكرى ميلاد الفنانة الكبيرة ماجدة، التي تميزت بالشخصية الهادئة الرقيقة فقد تركت إرثا فنيا من الأعمال السينمائية والدرامية التي خلدت اسمها في أذهان الجماهير حتى يومنا هذا.

بدايتها

وبدأت ماجدة الصباحي مسيرتها الفنية بالمشاركة في فيلم الناصح الذي عرض في عام 1949.

بعدما قررت تغيير اسمها في هذه الفترة نظرا لرفض عائلتها دخولها في مهنة التمثيل، لتقدم من خلاله العديد من الأعمال الفنية، أبرزها:

"المراهقات، وبين أيديك، وقيس وليلي، ومرت الأيام، ودنيا البنات، وهذا الرجل أحبه، الظلم حرام، وهجرة الرسول، والحقيقة العارية، وأرضنا الخضراء، وبنات اليوم".

وشهدت حياة الفنانة ماجدة الصباحي العديد من التفاصيل والقصص المثيرة التي تابعها الجمهور بشغف خلال سنوات حياتها.

خطوبة ماجدة الصباحي من شيبوب

تزوجت ماجدة الصباحي في حياتها 3 مرات متتالية، حيث

إنها في بدايتها تمت خطبتها من سعيد أبوبكر الذي اشتهر بدور شيبوب في فيلم عنترة وعبلة.

ولكن لم تكتمل هذه الزيجة وظل طوال سنوات حياته دون زواج.  

رفض زواج ماجدة الصباحي من رشدي أباظة

كما رفضت ماجدة الصباحي الزواج من دنجوان الشاشة المصرية رشدي أباظة بعدما طلبها بذلك الأمر عدة مرات، وهذا بعدما اشتركوا في تقديم فيلم المراهقات.

موضحة في لقاءات تلفزيونية سابقة، أنها لم ترفضه لشخصه ولكن لرومانسيته الزائدة.

بالإضافة إلى، احتياجها لمواصفات خاصة، مشيرة إلى أنه حياته ومغامراته النسائية يعلمها الجميع.

قصة نصب جرسون على ماجدة الصباحي

وكانت تعرضت ماجدة الصباحي لأزمة في حياتها، بعدما قررت تأسيس مشروع مطعم جديد ونصب عليها في اكثر من 20 مليون جنيها حسبما ذكرت ابنتها.

لهذا لجأت إلى رفع دعوى قضائية بالحجر عليها، موضحة أنها اتفقت مع والدتها على ذلك لكي يتم حمايتها.

حقيقة اعتناق ماجدة الصباحي اليهودية

وعانت الفنانة ماجدة الصباحي من شائعة ديانتها اليهودية التي أطلقت عليها، بعدما سكنت في إحدى منازل قصور

الثقافة التابعة للسفارة الإسرائيلية وتعلمها للغة العبرية.