أفضل الأدعية المستحبة والمُستجابة في شهر رمضان المبارك 2024
كتبت: زينب الشريف
يسعى العبد دائماً للتقرب من ربه سواء بالصلاة على وقتها، بقراءة القرآن، الصوم، الزكاة وكل عمل يحبه الله، أو فرضه على عباده.
ولا سيما الدعاء، فالدعاء لا يقل أهمية عن بقية العبادات، وخاصة في شهر رمضان المبارك.
ومن بين الأدعية المستحبة في شهر رمضان المبارك:
-اللهم اعنا على صيام شهر رمضان
-رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري و أحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
-"اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال" رواه البخاري
-" عالم الغيب والشهادة، فاطر السماوات والأرض رب كل شيء، ومليكه أشهد أن لا إله إلا أنت أعوذ بك من شر نفسي ومن شرالشيطان وشركه"
-أسألُك من الخيرِ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ، وأعوذُ بك من الشرِّ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ.
-اللهمَّ أسألُك من خيرِ ما سألَك به عبدُك ونبيُّك، وأعوذُ بك من شرِّ ما عاذ به عبدُك ونبيُّك.
-إنِّي أسألُك الجنةَ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ
وأعوذُ بك من النارِ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألُك أنْ تجعلَ كلَّ قضاءٍ قضيتَه لي خيرًا»
-اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحوُّل عافيتك، وفُجاءة نقمتك،
وجميع سخطك، اللهم أدم علينا نعمك وبارك لنا فيها وإحفظها من الزوال
- أعني على ذكرك وشكرك وحُسن عبادتك.
-إنك عفو تحب العفو فاعف عني.
-آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.
-اغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا وما أسررنا وما أعلنا أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
-إني أسألُكَ الهُدَى والتُّقَى والعَفَافَ والغِنَى.
-يا مُصرِّفَ القلوبِ صَرِّفْ قلوبَنا على طاعتِك.
-إنِّي أعوذُ بك من جَهْدِ البلاء، ودَرَكِ الشقاء، وسوءِ القضاء، وشماتةِ الأعداء.
-آتِ نفسي تَقواها، وزَكِّها أنتَ خيرُ مَن زكاها، أنتَ وَلِيُّها ومَوْلاها.
-إنِّي أعوذُ بكَ مِن زَوَالِ نِعْمَتِك، وتَحَوُّل عافِيَتِك، وفُجاءةِ نِقْمتِك، وجَمِيعِ سَخَطِك.
-اكْفِنِي بحلالِكَ عَنْ حَرَامِك، وأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاك.
-يا ميسّر كل عسير اسألك التيسير والبركة والتوفيق والقبول في جميع الامور.
-أرني عجائب صنعك في دعائي وأرني لطفك ورحمتك في قضاء حوائجي وأرني كرمك وقدرتك في ما تعلق به قلبي، آمين يآ رب.
دُعَاءُ الْهَمِّ وَالْحُزْنِ
قال رسولُ الله ﷺ:
(اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ، ابْنُ عَبْدِكَ، ابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ،
سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ، أَوِاسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ القُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي،
وَنُورَ صَدْرِي، وَجَلاَءَ حُزْنِي، وَذَهَابَ هَمِّي) إلا أذهب اللهُ همَّه وحُزنَه، وأبدله مكانه فرحًا
[رواه أحمد].