كيف يهدد التوتر حياتك؟.. تعرف على طرق فعّالة لمواجهته
كتبت - أميرة محمد
التوتر ظاهرة طبيعية يمر بها الجميع، لكن عندما يصبح شديدًا، يمكن أن يُسبب دمارًا هائلًا لصحتك الجسدية والنفسية وعلاقاتك.
كيف يؤثر التوتر على حياتك؟
زيادة الوزن أو خسارته
قد يؤدي التوتر إلى اضطراب شهيتك، مما قد يدفعك للإفراط في تناول الطعام أو تخطي وجبات الطعام.
الاكتئاب
يمكن أن يشعرك التوتر بالإحباط، ويعيق تركيزك، ويُصعب عليك اتخاذ القرارات.
اضطرابات النوم
قد تجعلك الضغوط تشعر بالأرق أو الاستيقاظ المتكرر، مما يُؤدي إلى الشعور بالتعب والإرهاق خلال اليوم.
فقدان الثقة بالنفس
قد تشعرك الضغوط بالفشل وعدم القدرة على التحكم في حياتك، مما يؤدي إلى تدني احترامك لذاتك.
ضعف التركيز
قد تصعب الضغوط عليك التركيز على المهام اليومية واتخاذ القرارات السليمة.
الألم الجسدي
قد تسبب الضغوط آلامًا في الرأس والمعدة والعضلات، وتُفاقم أمراضًا مزمنة مثل الربو والتهاب المفاصل.
ماذا يمكنك أن تفعل؟
تحدث إلى شخص تثق به
مشاركة مخاوفك مع صديق أو فرد من العائلة يمكن أن يُساعدك على الشعور بالراحة وتقليل شعورك بالوحدة.
ضع خطة
قسّم مشكلاتك إلى خطوات صغيرة وقابلة للتحقيق، وخصص وقتًا للعمل على كل خطوة.
مارس الرياضة بانتظام
النشاط البدني يساعد على إفراز هرمونات السعادة ويُقلل من مستويات التوتر.
خصص وقتًا للاسترخاء
مارس تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوجا أو الاستماع إلى الموسيقى الهادئة.