"نتنياهو" يعلن قبول إلقاء كلمة أمام اجتماع مشترك للكونجرس بشأن غزة
أعلن "بنيامين نتنياهو"، رئيس حكومة الحرب، عن قبوله دعوة لإلقاء كلمة أمام اجتماع مشترك للكونجرس الأمريكي بشأن الحرب في غزة.وكانت أكدت هيئة البث الإسرائيلية، أن دولة الاحتلال وافقت على قبول 33 محتجزا حيا أو ميتا في المرحلة الأولى من صفقة التبادل.بالإضافة إلى ذلك، سيتم إنهاء الحرب على قطاع غزة في المرحلة الثانية.وفي سياق الحديث، كانت طالبت عائلات المحتجزين، أعضاء الكنيست بدعم الصفقة التي أعلنها عنها الرئيس الأمريكي “جو بايدن”.
خطاب بايدن أمس
وقالت عائلات المحتجزين، أنه لا يمكن أن نفقد الفرصة التي أتيحت في خطاب بايدن أمس الجمعة.
المصادقة على خطة بايدن
وتطالب عائلات المحتجزين، رئيس حكومة الحرب، “بنيامين نتنياهو”، للمصادقة على خطة الرئيس الأمريكي.وفي سياق متصل، كان طالب الرئيس الأمريكي، حكومة الحرب بدعم مقترح الصفقة الجديد.وقف إطلاق نار دائم في غزةوأشار “بايدن”، أن المرحلة الأولى للاتفاق على مدار 6 أسابيع تشمل مفاوضات بين إسرائيل وحماس لوقف إطلاق نار دائم في غزة.وأضاف، المرحلة الأولى للاتفاق تشمل عودة الفلسطينيين والمدنيين في غزة إلى منازلهم.كما تشمل، المرحلة الأولى للاتفاق على مدار 6 أسابيع تشمل وقف إطلاق نار كامل في القطاع.
المرحلة الثانية من الاتفاق
وأوضح أن المرحلة الثانية تبدأ بإطلاق سراح المحتجزين المتبقين وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع.
المرحلة الثالثة الذي أعلنها بايدن
وأضاف الرئيس الأمريكي، أن المرحلة الثالثة تشمل إعادة إعمار القطاع.
ضرورة إنهاء الحرب في غزة
وشدد “بايدن”، على ضرورة إنهاء الحرب في القطاع، والإفراج عن كافة المحتجزين في القطاع .
الأوضاع في غزة
أكد مصدر رفيع المستوى، أنه سيتم عقد اجتماع مصري أمريكي إسرائيلي غدا في القاهرة، بشأن الاوضاع في القطاع.ومن المقرر أن يناقش الاجتماع سبل إعادة تشغيل معبر رفح في ظل تمسك مصر بالانسحاب الإسرائيلي الكامل من المنفذ.
مفاوضات الهدنة بقطاع غزة
وأضاف المصدر نفسه، أن هناك جهود مصرية مكثفة للعودة إلى مفاوضات الهدنة بقطاع غزة في ضوء الاقتراح الأمريكي الأخير.
إسرائيل تتحمل نتائج الأوضاع الإنسانية بقطاع غزه
وأشار، أن مصر حملت الجانب الإسرائيلي مسؤولية النتائج عن هذا الإغلاق وتفاقم الأوضاع الإنسانية بقطاع غزه.وأوضح المصدر السالف ذكره، أن الدولة المصرية أكدت لكافة الأطراف موقفها الثابت و القائم على عدم فتح معبر رفح طالما بقيت السيطرة الإسرائيلية على الجانب الفلسطيني منه.