النيابة تستدعي مأذون عقد قران حسن شاكوش وزوجته.. اتهموا بالتزوير
كتبت-زينب سعيد
قررت نيابة أكتوبر أول بالجيزة اليوم الخميس، استدعاء المأذون الذي عقد قران مطرب المهرجانات حسن شاكوش على زوجته ريم طارق، لسماع أقواله في الاتهامات المتبادلة بين الزوجين.
واستدعت النيابة المأذون "كامل. م" لسماع أقواله في الاتهام الموجه من ريم طارق لزوجها بالتزوير في قسيمة الزواج بكتابته "أنها بكر رشيد" رغم تقديمها قسيمة طلاقها لزوجها حسن شاكوش ليعطيها له تمهيدًا لإثبات أنها "ثيب".
-بداية الواقعة
لم يمر سوى أشهر قليلة على زواج مغني المهرجانات حسن شاكوش، ولكن اشتدت الخلافات الزوجية بينه وبين زوجته ووصلت لأقسام الشرطة والنيابة.
وكانت البداية عندما تلقى مدير الإدارة العامة للمباحث إخطارا من مفتش المباحث، يفيد بحضور ريم طارق -28 سنة - ربة منزل ومقيمة داخل كمبوند شهير إلى القسم لتضررها من زوجها حسن منصور وشهرته "حسن شاكوش" لطردها من منزل الزوجية منذ أيام والاستيلاء على المنقولات الزوجية وشبكتها وإيصال أمانة لصالحها بديل مؤخر الصداق.
-دفاع ريم طارق (زوجة حسن شاكوش)
تقدم فهد مرزوق دفاع زوجة حسن شاكوش لجهات التحقيق بـ"فلاشة" تتضمن تسجيلات صوتية لحسن شاكوش يتحدث فيها إلى زوجته.
وأكد مضمونها علمه بأنها مطلقة وتزوجت قبله، بخلاف ما يدعي أنه لا يعلم بزواجها من رجل قبله.
وفرغت النيابة الفلاشة التي تضمنت محادثة صوتية لشاكوش يقول فيها لريم: "أنا اخترتك من بين أخواتك رغم إنك مش بنت بنوت وعملتلك فرح متحلميش بيه".
وطالب دفاع ريم طارق بالتحقيق في تزوير حسن شاكوش لأوراق رسمية "قسيمة الزواج" بالاشتراك مع المأذون.
-حسن شاكوش يحرر محضراً
خرج مطرب المهرجانات حسن شاكوش عن صمته، ورد لأول مرة على قيام زوجته بتحرير محضر ضده، متهمة إياه بطردها من منزل الزوجية، والاستيلاء على المنقولات الزوجية وشبكتها، بالإضافة إلى إيصال أمانة لصالحها بديل مؤخر الصداق.
-ظهور طليق زوجة حسن شاكوش
ظهر طليق ريم طارق زوجة حسن شاكوش في برنامج "تفاصيل" من تقديم نهال طايل عبر قناة "صدى البلد 2" ليتحدث عن أزمته معها.
وعلق على زواجها الثاني ليصف ما حدث بالصدمة بالنسبة له، وقال: الصدمة أن هي تتجوز، هي عندها مرض لا يصح لها الزواج، هذا اكتشفته بعد فترة زواجنا.
وتابع: المرض ظهر بعد شهرين من الزواج، وأهلها تواصلوا معي وأخبروني أنها مريضة ولن تستطيع استكمال الزواج.
واختتم: أنا لم أقصر معها في أي شيء وكنت أريد المساعدة في علاجها، كنت أذهب معها إلى الطبيب ووقت انفصالنا ما قيل أنها لا يصح لها الزواج.