لسه في أمل.. ابتسامه طفلتين تستعيد الأمل من جديد لبليستيا العقاد
كتبت: نهى علي
العديد يقولون أن ابتسامة طفل يمكن أن تمنحهم الأمل، ماذا عن ابتسامة طفلتين وسط الحرب؟، فقد ازدادت الصحفية الفلسطينية بليستيا العقاد شعبية بسبب الأحداث الأخيرة في غزة بفلسطين.
من هي بليستيا العقاد؟
فقد نقلت لنا بليستيا العقاد العديد من الصور الحية مما كان يحدث هناك.
بليستيا العقاد تنشر مقطع مصور
نشرت بليستيا في حالتها (story) على انستجرام أنه بسبب الأحداث الأخيرة برفح، كادت هي تفقد الأمل، لولا شاهدت مقطعًا مصورًا لطفلتين أعاد الأمل لها.
مضمون المقطع المصور هو أن الطفلتين قد اشتاقتا لبليستيا كثيرًا حيث أنهما لم يروها منذ مدة كبيرة.
مضمون رد بليستيا العقاد على التعليقات
ردت بليستيا في التعليقات تعليقًا مضمونه ”اشتقت لكما أكثر، يا مفضلتاي، يمكنك أن تشعر أن الأمر أسعد بليستيا وسط كل ما يحدث".
مضمون بقية التعليقات إما يبدون إعجابهم، إما يذكرون بليستيا في التعليقات، إما يخبرون الطفلتين برد بليستيا في الحالة/ القصة الخاصة بها على انستجرام.
أحيانًا يمكن للفتة بسيطة أن تمنحنا الأمل، وحين تكون هذه اللفتة من أطفال أبرياء.
فهي تلمسنا وتؤثر فينا. فالطفلتان وسط كل ما يمرون به قد اشتاقتا لبليستيا.
الجدير بالذكر أن بليستيا لطالما لعبت ومزحت مع الأطفال، ونشرت مقاطع مصورة من قبل وهي تستمتع مع الأطفال،
يبدو أن الأطفال يستمتعون بالأمر تمامًا كما تفعل هي.
فلنتعلم جميعًا هذا الأمر، ولنتخذ بليستيا قدوة، ولنتعامل مع الناس خاصةً الأطفال بطريقة تجعلهم يبتسمون بسعادة حين نعبر خاطرهم.