قامة في العطاء: الدكتور طارق المحمدي.. من صرح إعمار الدلتا إلى بوابة البرلمان
يُعد الأستاذ الدكتور طارق المحمدي خليفه، المدرس المساعد لنظم المعلومات والذكاء الاصطناعي، شخصية عامة تجمع بين التفوق الأكاديمي والعمل العام العميق.
إنه ليس مجرد قامة علمية، بل نموذج «للعطاء الأصيل والمسؤولية» في محافظة الغربية.
تنطلق أهمية دوره من موقعه في المجال العلمي والأمني والحزبي:
علمياً: مدرس مساعد في مجال نظم المعلومات والذكاء الاصطناعي.
وطنياً وسياسياً: أمين لجنة التدريب والتثقيف بـ «حملة تحيا مصر لدعم فخامة السيد الرئيس والجيش والشرطة» بمحافظة الغربية.
إعلامياً: أمين عام الإعلام بمركز طنطا عن حزب الجبهة الوطنية.
الأخلاق أولاً: سر القبول والمحبة الجماهيرية
إن الحديث عن الدكتور طارق المحمدي يفرض علينا البدء بـ «أخلاقه السامية وسيرته النبيلة» التي جعلته محل ثقة وتقدير الجميع، يتمتع الدكتور طارق بخصال قيادية وإنسانية قلما تجتمع:
التواضع الجم: بالرغم من علو شأنه العلمي والعملي، يظل قريباً من الناس، لا يتردد في الاستماع للمحتاج والجلوس مع البسيط، مجسداً قيم المروءة.
الخلق القويم: بصفته أستاذاً جامعياً، يشتهر بسعة صدره وطيب معاملته، مؤمناً بأن «الخدمة واجب أصيل وشرف» قبل أن تكون هدفاً سياسياً.
هذه الصفات هي الرصيد الحقيقي الذي لا يُقدر بثمن، وهو سر محبة الناس له وتأييدهم الصادق.

إنجازات على الأرض: مؤسس التنمية وشرارة العمران في الغربية
عندما نتحدث عن إنجازات الدكتور طارق المحمدي، فإنها أعمال «تتحدث عن نفسها بصدق ووضوح»، وتُعتبر دليلاً على قدرته الفائقة على الإدارة والتنفيذ:
1. إعمار الدلتا: البناء والعمران
هو مؤسس «شركة إعمار الدلتا»، التي وُصفت بأنها «مؤسسة طنطا الحديثة وشرارة التنمية» في مدن الغربية.
مشاريع الشركة قائمة وشاهدة على الرؤية والإتقان والالتزام بأعلى معايير الجودة في البناء العمراني.
2. جامعة السلام: الاستثمار في العقول
لم يقتصر استثماره على البناء العمراني، بل امتد إلى «الاستثمار الأهم في عقول أبنائنا». إنشاء جامعة السلام هو إضافة حضارية وعلمية لا تقدر بثمن للمحافظة.
الهدف الأسمى من إنشائها هو توفير عناء السفر والغربة وإتاحة التعليم الجامعي المتميز لأبناء الغربية في مدينتهم، في رؤية تجمع بين النفع العام والاستثمار الوطني.
أيادي الخير المتتابعة: عطاء قبل المنصب
بالإضافة إلى نجاحه العملي، تبرز «أيادي الدكتور طارق المحمدي البيضاء» وأعماله الخيرية الجليلة التي يقدمها من جيبه الشخصي وفي السر قبل العلن، مؤكداً أن «الخدمة والخير جزء أصيل من تكوينه»:
دعم البنية التحتية: قام برصف العديد من الطرق في عدة قرى بمركز طنطا، مسهلاً الحياة على الأهالي ومدركاً أن البنية التحتية حق أساسي.
رعاية بيوت الله: كان له الفضل الكبير في بناء وفرش العديد من بيوت الله، وآخرها بناء ورفع كفاءة «مسجد الدابولي بقرية كفر الشيخ سليم».
مساعدة المحتاجين: لا يمكن حصر أعماله الخيرية التي لامست احتياج «الغلابة والمحتاجين» في الخفاء، سواء كانت دعماً للدولة في جهودها التنموية أو مساعدة مباشرة للأسر الأكثر احتياجاً.
إن قيامه بهذه الأعمال الخيرية الضخمة قبل نجاحه في الانتخابات وقبل توليه أي منصب نيابي يؤكد أن العطاء ليس مجرد وسيلة انتخابية، بل هو برهان عملي على أنه يحمل هموم الناس.
جولة الإعادة: الأحق والأجدر لاستكمال المسيرة التشريعية
إن ترشح الدكتور طارق المحمدي اليوم ليس سعياً وراء منصب، بل هو انتقال طبيعي وضروري لاستكمال مسيرته في خدمة أهله ووطنه، لكن من موقع «صناعة القرار والتشريع في البرلمان».
لقد نجح الدكتور طارق المحمدي بفضل الله ودعم أهله في الجولة الأولى، وهو الآن يخوض جولة الإعادة الحاسمة. وهنا يجب أن يُعلي صوت الحق:
المعيار الأوحد: إن الكفاءة الواضحة والخبرة المتراكمة و**«الأيادي البيضاء»** هي المعيار الوحيد لِمن يستحق هذا المقعد.
الفرصة الذهبية: الدكتور طارق المحمدي هو «الأحق والأجدر» بتمثيل أبناء الغربية، فهو يملك رؤية المهندس وعلم الأستاذ الجامعي وإخلاص فاعل الخير.
إنه يمثل فرصة لا يجب أن تفوت لتحويل نجاحاته في البناء العمراني والخيري إلى إصلاحات تشريعية وخدمية حقيقية تخدم المحافظة.
- طارق
- البن
- مسجد
- محافظة
- النبي
- جامعة
- هدف
- الرؤية
- الجمي
- آسيا
- عامل
- مدرس
- العلم
- ليل
- إعلام
- الجيش
- أرق
- صناعة
- محافظة الغربية
- مال
- العقول
- محافظ
- العمر
- الانتخاب
- انتخابات
- آلام
- الإعلام
- الغرب
- فرص
- جولة
- داره
- الدلتا
- انتخاب
- صلاح
- درة
- دية
- الحق
- العمى
- التنمية
- الشرطة
- أمن
- البرلمان
- الرئيس
- السفر
- عمل
- البناء
- الانتخابات
- الأمن
- الغربية
- العمل
- المحمدي
- الاستماع
- مصر
- الاستثمار
- حمدي خليفة
- طنطا
- الصف
- الطرق
- ضار
- رئيس
- الذكاء الاصطناعي
- القارئ نيوز



