يوميات قاض وحكايات قضائية.. موعد عرض الجزء الثانى من «فى ساعته وتاريخه»

يبحث العديد من المواطنين عن موعد عرض مسلسل "فى ساعته وتاريخه" بموسمه الثانى بدءًا من يوم السبت المقبل 1 فبراير على قناة "dmc"، وذلك بعد النجاح الساحق الذى حققه الجزء الأول.

الجزء الثانى من مسلسل "فى ساعته وتاريخه" 

ويُعرض الجزء الثانى من مسلسل "فى ساعته وتاريخه" من السبت إلى الأربعاء فى تمام الساعة الثامنة والمصف مساء، ليقدم العديد من القصص الجديدة المستوحاة من أهم القضايا الجدلية من داخل المحاكم المصرية مع أهم نجوم الفن، حيث يتألق لأول مرة أهم النجوم مع مواهب برنامج "كاستنج" في أقوى إنتاجات 2025.

أبطال مسلسل "فى ساعته وتاريخه" 

النجوم المشاركون مع مواهب كاستنج، هم أروى جودة ودياب وصبري فواز ومحمد الشرنوبي ونسرين أمين وعلي صبحي وفرح يوسف ومحمود الليثي وحسن مالك وكذلك مريم الجندي وخالد أنور وملك أحمد زاهر ونورين أبو سعدة والمسلسل من إخراج عمرو سلامة ورؤية قانونية المستشار بهاء المري.

ويناقش المسلسل الذي يستمر لمدة 20 حلقة، أقوى وأهم القضايا والملفات التي هزت الرأي العام في الآونة الأخيرة وهي مأخوذة من أشهر الكتب القضائية "يوميات قاض وحكايات قضائية" فيما يشهد المسلسل من خلال حلقاته جرائم جديدة في حلقات منفصلة وفي كل قضية يتعرف المشاهد على الدوافع وخلفيات الحدث والظروف النفسية التي حدثت بها الجريمة وتنتهي بالحكم الصادر ضد الجاني في كل قضية.

كاستنج للمواهب

وتضم حلقات مسلسل ساعته وتاريخه عدد نجوم من تجربة كاستنج للمواهب التي قدمتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، منهم سلمى عبد الكريم وامنية باهي وإسلام خالد وميشيل مساك ومريم كرم.

مواعيد عرض مسلسل ساعته وتاريخه

مسلسل "ساعته وتاريخه" يعرض يومي الخميس والجمعة في تمام الساعة العاشرة مساء علي شاشة قنوات DMC ومن انتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

وتدور احداثه من ملفات حقيقية من داخل المحاكم المصرية، ليتم تجسيدها في أجواء درامية مثيرة، ويضم المسلسل كوكبة من النجوم والفائزين من تجربة كاستنج لاكتشاف المواهب التي اسدل الستار عليها منذ أيام.

ويشرف على المعالجة الدرامية والسيناريو والحوار محمود عزت والرؤية الفنية للمخرج عمرو سلامة.

«ساعته وتاريخه» تكشف الوجه المظلم للسوشيال ميديا بـ حلقة «بلوك»

تقدم الحلقة الثامنة من مسلسل "ساعته وتاريخه"، التي تحمل عنوان "بلوك"، قصة جديدة مليئة بالدراما والإثارة.

تدور أحداث الحلقة حول جريمة قتل بشعة بسبب الاستخدام الخاطئ لمنصات التواصل الاجتماعي، مما يسلط الضوء على الوجه المظلم لهذه المنصات وكيف يمكن استخدامها كسلاح لارتكاب الجرائم.

بالإضافة إلى قضية الجريمة، تتطرق الحلقة إلى العديد من القضايا الاجتماعية الهامة، مثل معاناة كبار السن من العزلة والوحدة، والخلافات الأسرية حول إيداعهم في دور الرعاية.

وتقدم الحلقة صورة مؤثرة عن هذه القضايا من خلال شخصية السيدة الكبيرة في السن التي تعاني من الإهمال من قبل أبنائها.

رسالة توعوية

وفي ختام الحلقة، تقدم "ساعته وتاريخه" رسالة توعوية هامة للمشاهدين، حيث تعرض أرقام الخطوط الساخنة للعديد من الجهات الحكومية المعنية بحماية المواطنين، مثل وزارة الصحة والاسكان وهيئة الإسعاف ونجدة الطفل والخط الساخن للمنصة الإلكترونية للصحة النفسية وعلاج الإدمان، والخط الساخن للإدارة العالمة لتكنولوجيا المعلومات للإبلاغ عن جرائم الانترنت.

والخط الساخن لقطاع حقوق الانسان بوزارة الداخلية، والإدارة العامة للحماية المدنية ورقم الإغاثة المرورية والإدارة العامة لمباحث الأموال العامة وجرائم غسيل الأموال ومكتب شكاوي المرأة التابع للمجلس القومي للمرأة.

أحداث الحلقة الأولى من ساعته وتاريخه

وتناولت الحلقة قضية حقيقة من ملفات المحاكم المصرية، وتحديداً جريمة قتل طالب جامعة لزميلته بسبب حبه الشديد لها ورغبته فى الارتباط بها بأى طريقة رغم رفضها التام له، وسط ربط قضايا كثيرة حدثت بالفعل مشابهة لهذه القضية منها جريمة قتل نيرة أشرف طالبة المنصورة على يد زميلها محمد عادل، وسلمى بهجت طالبة الزقازيق فى مصر، فى كون الضحتين قتلتا على يد زميليهما بسبب رفض الزواج منهما.

ودارت أحداث الحلقة الأولى من مسلسل ساعته وتاريخه بشكل كامل داخل أوتوبيس، حول قصة نادية (مايان السيد)، التي تتعرض للابتزاز من قبل زميلها في الجامعة بسبب حبه الشديد لها، وبدأت الحلقة باستقلال نادية وصديقاتها الأتوبيس من أجل الذهاب إلى الجامعة، وخلال ذهابهما يبدآن الحديث عن تهديد حياة نادية بسبب حب زميلها لها، ومطاردته الدائمة لها، وقيام والدها بأخذ عهد عليه للابتعاد عنها، وعدم التزامه به.

ويقوم إسلام خالد بتهديد إحدى زميلات نادية بصور مفبركة من أجل أن تحاول إقناعها بالزواج منه، ويعلم منها مكانها، وأثناء تواجد نادية برفقة صديقتها بالباص يقوم بالصعود هو الآخر لمراقبتها، وبعد تيقنه من رفضها له، يقوم بالنزول خلفها والانتقام منها بطعنها أمام الحرم الجامعى حتى وفاتها.